في سابقة، الأولى من نوعها، خرج إطار سام سابق بمنظمة الامم المتحدة " أندرو ماكلويد"، عن صمته وكشف عن تواجد أكثر من 3300 مغتصب للقصر يشتغلون حاليا في إطار الأمم المتحدة.
وفي تقرير سري عرضه على الكاتبة البريطانية لقسم التنمية الدولية للمنظمة، أكد ذات المسؤول عن وقوع ما لا يقل عن 60 ألف جريمة اغتصاب كان ضحيتها أطفال وقصر ونساء من الدول المعوزة.
وحسب ما تسرب للإعلام ، ينتهز المغتصبون فرصة تواجدهم في مهام للإعانات الانسانية لاقتراف جرائمهم تحت غطاء المنظمة الدولية.
