وقال بوقدوم في تصريح للصحافة، على هامش تخرج الدفعة ال 49 للمدرسة الوطنية للإدارة، أن "عديد المسائل تستحق حضور الرئيس، وبعودته سترتفع الوتيرة لمجابهة جميع التحديات التي تواجهها الجزائر اليوم".
كما أوضح الوزير أن "الجزائر لها حدود مع سبعة دول وهي دولة تدعو للسلام وتعمل على إحلال السلام في جوارها وحل كل النزاعات الموجودة سواء في ليبيا ومالي"، مشيرا إلى أن الجزائر "تتابع الانتخابات في النيجر كما تتابع الوضع في الصحراء الغربية وموريتانيا وعلى البحر الأبيض المتوسط".