وتؤكد جرائد مغربية مثل "يا بلادي" الناطقة بالفرنسية على حضور قوات عسكرية جزائرية في واد زلمو لإخبار المغاربة بضرورة الرحيل.
وأظهرت صور وفيديوهات منتشرة في مواقع التواصل الاجتماعي تجمعا لأفراد حرس الحدود الجزائري عند مسافة قريبة من الصفر قرب الطريق الوطنية رقم 10 الرابطة بين إقليمي بوعرفة والراشيدية.
فيما اكدت مصادر اعلامية جزائرية أن قوات من الجيش المغربي تراجعت إلى ما وراء الحدود الرسمية بمجرد دخول افراد حرس الحدود الجزائري لاخبار المزارعين المغاربة باخلاء المنطقة، بعد سنوات من السماح لهم باستغلالها لدواع انسانية.