وتأجل تنظيم الطبعة التي كان من المتوقع اجراؤها في أكتوبر 2020، بسبب وباء كورونا الذي أدى إلى غياب أكبر حدث ثقافي في البلاد لمدة عامين.
وبالتالي، يمكن للناشرين والكتاب تجديد اللقاء مع قرائهم بفضل هذا الحدث المميز الذي يرمز إلى عودة النشاط الثقافي إلى مجراه الطبيعي، ويشكل فرصة لصناعة الكتاب في الجزائر لتحقيق انتعاش بعد مضي سنتين صعبتين.
واختارت الطبعة الخامسة والعشرون لصالون الجزائر الدولي للكتاب التي ستقام بقصر المعارض بالصنوبر البحري، ايطاليا كضيف شرف والتي تعد "بلدا مجاورا وصديقا معروفا بإنتاجه الثقافي الوفير".