وتوبع ماجر رفقة شريك اخر بتهم النصب، الاحتيال، التزوير واستعمال المزور سمح لجريدة البلاغ الرياضي التي كان يديرها اللاعب الدولي السابق والتي كانت تصدر من وهران، من الاستفادة من الاشهار العمومي بطرق غير قانونية.
وتأسست الشركة الوطنية للنشر والاشهار كطرف مدني في القضية.