حركة واسعة في جهاز الأمن الوطني

أجرى المدير العام للأمن الوطني بن شيخ فريد ، حركة واسعة في إدارة الأمن الوطني، بموافقة من رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون.

و تضمنت الحركة تعيين وإنهاء مهام 5  مدراء مركزيين و17 رئيس أمن ولاية مع تعيين ولأول مرة في تاريخ الشرطة الجزائرية إمرأة على رأس أمن ولاية.

وأشرف المدير العام للأمن الوطني فريد بن شيخ على :

1. تنصيب رئيس أمن ولاية بجاية سابقا، مراقب عام للشرطة بداوي علي، بصفة مدير شرطة الحدود؛

2. تنصيب رئيس أمن ولاية المدية سابقا، مراقب الشرطة علالي عبد الحكيم، بصفة مدير الإدارة العامة خلفا لمراقب الشرطة بن خليفة عز الدين الذي استدعي لمهام أخرى؛

3. تنصيب رئيس أمن ولاية سطيف سابقا، مراقب الشرطة مراد زناتي، بصفة مدير الشرطة القضائية، خلفا لمراقب الشرطة شاقور محمد الذي استدعي لمهام أخرى؛

4. تنصيب مديرة المستشفى المركزي للأمن الوطني سابقا، مراقب الشرطة ماضي سلمى، ولأول مرة إمرأة بمرسوم رئاسي بصفة مدير الصحة، النشاط الاجتماعي و الأنشطة الرياضية، خلفا لمراقب الشرطة بوأحمد بوبكر الذي استدعي لمهام أخرى؛

5. تنصيب المفتش الجهوي لشرطة الغرب سابقا، مراقب الشرطة بوصلاح يحيي، بصفة مدير الموارد البشرية، خلفا لمراقب الشرطة سي محند محند السعيد الذي استدعي لمهام أخرى؛

6. تنصيب مدير الدراسات المكلف بالأمانة العامة للمديرية العامة للأمن الوطني سابقا، مراقب الشرطة فيصل حساني بصفة مدير التكوين خلفا لمراقب الشرطة محمد سرير الذي استدعي لمهام أخرى.

من نفس القسم عدالة وأمن