و في هذا الإطار, أعطى الوزير لمحة عن قانون الاستثمار الجديد والمزايا والضمانات التي يمنحها للمستثمرين المحليين والأجانب, إضافة إلى المزايا التفاضلية التي تملكها الجزائر, والتي تجعل منها بوابة للأسواق العربية والإفريقية وكذا الأوروبية.
كما دعا الوزير إلى تكثيف الاتصالات واللقاءات بين الجانبين لتحديد فرص الشراكة الممكنة.
من جانبه, أكد السفير الصيني إرادة بلاده لتعزيز التعاون والشراكة الصناعية مع الجزائر بشكل مثمر وواعد وفي قطاعات مختلفة, يضيف البيان.