
هدفان جديدان على رادار جمال بلماضي
كشف موقع "le10sport.com" المتخصص في متابعة كرة القدم الفرنسية أن الثنائي ريان شرقي، لاعب وسط ليون، وأمين غويري، مهاجم نيس، باتا على بعد خطوة واحدة من تمثيل المنتخب الوطني الجزائري.
وسبق للموهبتين الواعدتين أن مثلا معظم منتخبات فرنسا للفئات السنية، كما تخرجا من أكاديمية أولمبيك ليون التي تعتبر واحدة من بين الأفضل في فرنسا، وبإمكانهما تغيير جنسيتهما الكرويتين باعتبارهما لم يسبق لهما أن شاركا في أي مباراة مع منتخب فرنسا الأول، علما بأن ديديي دسشامب، مدرب "الديوك" قام بمتابعتهما في عدة مناسبات.
ويسعى اللاعبان لاقتفاء أثر عدة لاعبين من أصحاب الجنسية المزدوجة الذين فضلوا حمل قميص المنتخب الوطني في الفترة الأخيرة.
ويسعى الناخب الوطني جمال بلماضي لإعادة بناء منتخب جديد قادر على تجديد العهد مع لقب كأس أمم أفريقيا خلال النسخة المقبلة من المسابقة التي ستحتضنها كوت ديفوار في بداية العام المقبل، والتأهل لكأس العالم 2026.
وقبل ذلك، قرر مجموعة من الاعبين مزدوجي الجنسية تمثيل الخضر وهم حسام عوار، وبدر الدين بوعناني، وفارس شعيبي، وريان آيت نوري، وجوان حجام، وكيفن فان دين كيرخوف جيتون.