و سيعرف المنتدى الذي يعقد من 7 إلى 10 ماي مشاركة ما لا يقل عن 117 وزيرا من بينهم بلعابد الذي يقود وفدا يمثل قطاعات التربية والتعليم العالي والتكوين المهني.
و ستعكف ورشات العمل على تقييم التعليم و التحديات و التغييرات على المدى الطويل، والعمل على فهم أفضل لوسائل عمل المنظومات التربوية و المساهمة في التأثير على الحياة و الثقافة بطريقة إيجابية.
كما سيتم التطرق إلى مسألة "تعزيز قدرات الأفراد و المنظمات و أنظمة التعليم و التربية على التكيف"، وكذا دراسة سياسات التنمية سيما المعرفة و المهارات.
من جهة أخرى, ينص برنامج هذا المنتدى على الشروع في تفكير في "أهمية الريادة" و "الإمكانات المتزايدة للدعم التكنولوجي للأهداف الأساسية الخاصة بالتربية" إضافة إلى التأكيد على "الاستدامة التعليمية" في أطوار التعليم الابتدائي و المتوسط و الثانوي والجامعي.
