ومن المتوقّع أن تنظّم القمّة في الخريف، وأن تجمع "دولاً ذات توجّهات فكرية متشابهة" من أجل وضع استجابة تنظيمية، وفق متحدّث باسم سوناك، بعد دعوة أطلقتها الشهر الماضي مجموعة السبع في اليابان.
ونفى المتحدّث أن تكون القمّة ترمي إلى موازنة جهود استكشاف الذكاء الاصطناعي، لغايات استبدادية كتلك التي لدى الصين وروسيا.
وتتطلّع بريطانيا في مرحلة ما بعد بريكست، إلى استضافة هيئة عالمية ناظمة للذكاء الاصطناعي من المزمع تشكيلها، تنخرط الولايات المتحدة مع الاتّحاد الأوروبي في حوار مباشر، بشأن هذه التقنية التي تشهد تطوراً سريعاً.