ويشارك في هذا المنتدى العديد من مسؤولي المؤسسات والمجمعات الاقتصادية الوطنية العمومية والخاصة لبحث فرص شراكة جديدة وتطوير مشاريع مشتركة بين الجزائر والصين في ميادين عدة.
وبالمناسبة، أكد رئيس الجمهورية في رسالته إلى المنتدى قرأها نيابة عنه وزير الشؤون الخارجية أحمد عطاف، أن "المجال مفتوح للشراكة والاستثمار في الجزائر أمام رجال الأعمال الصينيين في كل القطاعات"، معربا عن "تمنياته بمزيد من القوة والصلابة للصداقة الجزائرية - الصينية".
وتتواصل أشغال هذا المنتدى في شكل ورشات ينشطها أعضاء الوفد المرافق لرئيس الجمهورية الذي يواصل زيارة الدولة التي يقوم بها إلى الصين بدعوة كريمة من نظيره الصيني السيد شي جينبينغ.