وحسب قناة "Channels Television" النيجيرية، فقد أكد رئيس نيجيريا في اجتماعه بوفد العلماء، ردا على خلفية الشائعات العرقية التي روجتها شخصيات سياسية محلية داخل وخارج البلاد، أنه "في طليعة الحل السلمي للأزمة، حتى في خضم الأفراد الأكثر تشددا، داعيا إلى التدخل بشكل أسرع".
وقال "إنني أدير موقفا خطيرا للغاية، وإذا تم استبعاد الجماعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، فسوف يكون هناك رد فعل من قبل أشخاص آخرين، أولئك الذين هم خارج سيطرتنا، أنا من يعيق تلك الجوانب، أنا الذي يعيق "إيكواس".
وأضاف الرئيس النيجيري، في معرض حديثه عن خطورة الوضع في النيجر: "حتى هذا الصباح، تلقيت سيلا من المكالمات الهاتفية حول استعداد الدول بقوتها العسكرية ومساهماتها، ومع ذلك، قلت لهم أن ينتظروا، سألتقي بالعلماء، وسأعود إليكم".