ذكرى مظاهرات 17 اكتوبر ستظل شاهدا على مدى التحام الجالية الجزائرية بالوطن الأم

قال الوزير الأول أيمن بن عبد الرحمان إن الذكرى الثانية وستون لمظاهرات 17 أكتوبر1961، هي "معلم يعيد إلى الأذهان بشاعة الممارسات الاستدمارية الإجرامية المقترفة في حق الشعب الجزائري".

وأضاف في منشور له أن هذه الذكرى "تذكرنا جيلاً بعد جيل بتضحيات الشهداء الذين سقطوا في مجزرة باريس، وألقيت اجسادهم الطاهرة في نهر السين، وستظل مرجعا قويا، وشاهدا على مدى التحام الجالية الجزائرية بالوطن الأم، وعلى كفاح الشعب الجزائري المرير ذوداً عن أرضنا المباركة وغيرةً على هوينا وترسيخاً لوحدتنا".

وختم بالقول "المجد والخلود لشهدائنا الابرار وعاشت الجزائر حرة أبية".

من نفس القسم سيـاســة وأراء