وبهذه المناسبة، توقف رئيس الجمهورية عند مختلف أجنحة هذا المتحف الذي يروي محطات هامة من التاريخ الإسلامي للجزائر ويضم كتبا ومراسلات وأغراض شخصية لعلماء واعلام من الجزائر في مختلف المراحل التاريخية.
كما يضم نسخا من القرآن الكريم خططها علماء الجزائر الى جانب مخطوطات في مختلف علوم الدين الإسلامي الحنيف.
بالاضافة إلى ذلك، عاين رئيس الجمهورية المدرسة العليا للعلوم الإسلامية دار القران بجامع الجزائر، وقبل ذلك تابع رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، فور وصوله إلى جامع الجزائر، فيلما وثائقيا حول هذا الصرح الديني والعلمي والسياحي وهذا بالقاعة الشرفية للجامع.
كما استمع رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، إلى شروحات وافية حول قاعة المحاضرات بالمركز الثقافي التي تتسع لأزيد من 1400 مقعد.