وشدد على ضرورة أن "يعي الجزائريون حقيقة المخاطر الخارجية التي دمرت دولا أخرى"، محذرا من كل محاولات "تمزيق الصف الوطني، وقبل كل شيئ يجب على الجزائريين ان يكونوا متحابين ومتآلفين ويشعرون بالمخاطر الخارجية التي دمرت دولا"
وأضاف أنه تم التطرق إلى "كل الاستحقاقات القادمة وما ينجم عنها من دعم استقرار مؤسسات الدولة وإعطاء الوقت لتنفيذ البرامج"، مشيرا إلى أنه تحدث مع رئيس الجمهورية أيضا عن "مراجعة قانون الانتخابات" وموضوع "دعم القدرة الشرائية وقضايا أخرى تتعلق بإجراءات طمأنة، لاسيما فيما يخص المواقع الالكترونية وإدماج الحاصلين على شهادات الدكتوراه"، مشددا على أن رئيس الجمهورية "واع بمشكلتهم ومتكفل بها وقد أعطى الموافقة على إدماجهم في القريب العاجل".
وبخصوص القضية الفلسطينية، جدد بن قرينة "دعم حركة البناء الوطني للمقاومة الدبلوماسية والسياسية التي تقوم بها الجزائر في مجلس الأمن وفي مختلف المحافل الدولية".