ولدى إشرافه على مراسم التدشين, بحضور اطارات الوزارة و المدراء العامون المساعدون للوكالة واطاراتها, اعتبر بلعريبي هذا الصرح العمراني "ثمرة جهود إطارات ومهندسي القطاع, وكذا خريجي الجامعات الجزائرية المشاركين في انجازه", مشيرا إلى أن وكالة "عدل" لطالما كانت "الأمل للمواطن" والفرصة التي سمحت لوزارته بإكتساب ما يكفي من الخبرة التي تمكنها اليوم من إنجاز ألاف السكنات".
كما أشاد بدور الوكالة "الفعال" في تحريك العجلة الاقتصادية وتنشيط اليد العاملة, ومنح الفرص للمؤسسات الجزائرية للمشاركة في برامجها مما جعلها تضاهي المؤسسات الأجنبية الكبرى من حيث عدد المشاريع المنجزة والسكنات الموزعة.