كما استعرضت السفيرة الالمانية "الآفاق الواعدة" لهذا التعاون، سواء بالنسبة للجزائر وألمانيا أو لشركائهما، لأن هذه المشاريع تستقطب --كما قالت-- "اهتمام عدد كبير من البلدان".
وذكرت من جانب آخر بتوقيع البلدين على اتفاقية تعاون ثقافي وعلمي ستسمح بمجرد دخولها حيز التنفيذ, بتكثيف التعاون الثنائي وتمكين المعهد الثقافي الألماني بالجزائر من العمل بشكل أكبر لتطوير التبادلات الثقافية بين الجانبين, فضلا عن ترقية اللغة الألمانية".