وكان الفقيد الذي التحق بصفوف الثورة التحريرية وعمره لا يتجاوز 18 سنة ضمن كتائب جيش التحرير الوطني التي ساهمت في تموين ونقل الأسلحة إلى الولاية الخامسة التاريخية.
وبهذا المصاب تقدم وزير المجاهدين وذوي الحقوق العيد ربيقة بـ"أخلص التعازي وأصدق المواساة إلى عائلة المرحوم وإلى رفاقه المجاهدين, سائلا الله أن يلهم أهله وذويه جميل الصبر ووافر السلوان, وأن يتغمده برحمته ويحفه بمغفرته ويسكنه فسيح الجنان".