قالت جمعية العلماء المسلمين ان هناك من يرميها بتهم ملفقة، بخصوص موقفها من حراك الشعب الجزائري، فيما لا يزال البعض الأخر يتساءل عن “موقف الجمعية ” منه.
وقالت الجمعية في منشور توضيحي على صفحتها الرسمية في فايسبوك، "هنا تذكير لمن فاتهم ذلك، ولمن يريد أن يعرف مواقف الجمعية جميعها، في الإمكان تتبّع مواقفها وتصريحات قيادتها"، مؤكدة أن موقفها سيكوّن موقفا صحيحا سليما ،يعبر عن مدى اهتمام الجمعية بالشأن العام الوطني خاصة، وبشؤون المسلمين عموما.
