ويعد هذا الصرح منارة حضارية ومعلما دينيا وعلميا محوريا لترسيخ المرجعية الدينية الوطنية والحافظ على مقومات الأمة الجزائرية.
وكان في استقبال رئيس الجمهورية بمدخل الجامع، كل من عميد جامع الجزائر، الشيخ محمد مأمون القاسمي الحسني ووزير الشؤون الدينية والأوقاف، يوسف بلمهدي وزير السكن والعمران والمدينة، محمد طارق بلعريبي.