وتخص اتفاقية التعاون الهندسة الحضرية وتثمين التراث وحماية البيئة والرياضة ويمكن توسيعها لتشمل مجالات أخرى وفقا لتطلعات سكان المدينتين.
وبهدف جعل الجزائر من أهم العواصم المتوسطية, تم إطلاق أربعة خطط للتهيئة والترميم والتحديث, والتي ستسمح بتجديد النسيج الحضري للمدينة, وتحديث شبكات النقل وإعادة تهيئة الواجهة البحرية.
وفي تصريح له خلال حفل توقيع الاتفاقية، أشاد عمدة مرسيليا ب "الإرادة السياسية" للطرفين بغية تعزيز التعاون من خلال المشاريع التي تعود بالفائدة على مواطني هاتين المدينتين المتوسطيتين الكبيرتين.