وأبرز أن مادة الأنسولين التي كانت تستورد، "ستكون متوفرة في السوق الجزائرية بداية من الأسبوع المقبل وستكون بنوعين، الأول ذا مفعول سريع والثاني بين السريع والبطيء كدواء (جنيس)"، مشيرا إلى أنه "قبل نهاية السنة الجارية ستضع مخابر "بيوكار" أكثر من "مليون علبة في السوق موجهة لكافة الفئات العمرية في شكل أقلام".
وأضاف أن الهدف يتمثل في "تصدير ما قيمته أكثر من 250 مليون يورو من مادة الأنسولين قبل نهاية سنة 2025"، لافتا إلى أن "التصدير سيكون موجها للعديد من الدول العربية والإفريقية على غرار العربية السعودية والعراق وتونس وليبيا".